عزيزتتي الاستاذة عزة مدونة رائعة ومفيدة جدامثل روعتك المعهودة مارأيك لو قرنتيها بموقع مدرستكم؟مجرد رأي يا أم عمر مع تمنياتي بمزيدا من التألق..........أختك أم عبد العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذة المتألقة/ عزة البقمي أعجبني كثيراً التغيير في مدونتك بعد الدورة فقد أصبحت أكثر تنظيماً تمنياتي لك بمزيد من الإبداع والتميز وجعل الله ذلك في موازين حسناتك
استاذتي الغالية نادية هناك قول مأثور يقول ((من علمني حرفا صرت له عبدا))وانت من علمتني واوصلتني بصبرك وتفانيك وسعة صدرك الى كل هذا .....فبارك الله فيك ونفع بعلمك وجعله في موازين حسناتك ومع ان كلمه الشكر لا توفي حقك علي لا اجد ما اقول سواها فالف شكر
لا تعلمين مدى سعادتي وأنا اطلع في كل مرة على ثمرة من ثمار جهودك وتفانيك وحبك لهذه المهنة الشريفة
هذه المهنة التي كان لأسرنا شرف الارتباط بها منذ ما يربو على ثلاثة قرون
منذ عصر عالم الجزيرة العربية ، الشيخ راشد بن خنين ، ذلك العالم الحنفي المذهب الذي كانت له اليد الطولى في نشر ثقافة العلم والتعليم ابان الدولة السعودية الأولى حتى وافاه الأجل المحتوم تاركا ارثا كبيرا من المؤلفات ليس اقلها تلك التي تتحدث عن تربية النشء وصناعة الأجيال ، وصولا الى ثلة من العلماء والمفكرين والمربين الذين تزخر وتتشرف بهم عائلاتنا التي جعلت ديدنها وشرفها أن نكون خداما لأبناء أجمل وأقدس وأغلى بقاع الأرض
اسرنا التي تشرفت بالمشاركة في بناء هذا البلد المقدس منذ فترة مبكرة ، وحتى مات جدك شهيدا باذن الله في كوكبة موحدي المملكة مع أولئك الذين دفعوا حياتهم ودمائهم كي ننعم أنا وأنت وكل ابناء الوطن بما نراه الآن إنه شرف التربية والتعليم يا غاليتي .. شرف خدمة الأجيال وصناعة الأجيال
دولتنا الحبيبة أدركت ومنذ فترة مبكرة ،أنه لا استثمار يعلو على الاستثمار في بناء العقول .. في صناعة الإنسان
من هذه البيئة الواعية النقية ، أتت الأستاذة عزة مربية فاضلة ، ومخلصة دؤوبة ، فارتبطت متشرفا بها وكانت رفيقة الكفاح
تلكم هي الأستاذة عزة ، التي تعلمت منها كيف يكون واجب المعلم نحو ربه ونفسه ... نحو مهنته ومدرسته ... نحو أسرته وأولياء الأمور والبيئة ... بل نحو وطنه ونحو الأمة جمعاء
أدرك أن طموحاتك كبيرة ، وآمالك بلاحدود ... أدرك همك الداخلي نحو صناعة جيل يحمل هم الوطن ، ويرتقي بالوطن ، ويعيش من أجل الله ثم من أجل الوطن المقدس
يدي ستكون دائما وأبدا معك وبك ولك ، وقلبي يعيش في داخلك ، ينبض بآمالك ، يستشرف تطلعاتك ، ويعزف لنجاحاتك
لا عدمتك رفيقة للعمر ، محبة مخلصة وفية أمينة في كل هنيهة من دقائق حياتك النبيلة
زوجك / صالح بن عبدالله الخنين استشاري علوم الأعصاب في التخدير والعناية المركزة مركز كرمبيل لعلوم وأبحاث الأعصاب جامعة تورنتو - كندا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... ثم أما بعد زوجي الغالي ابو عمر اشكرك على هذه الكلمات الطيبة التي قد لا استحقها فقد تعلمت منكم أنه حينما تبدأ معركة المرء بينه وبين نفسه فهو عندئذ شخص يستحق الذكر تعلمت منكم كيف يكون المرء محبا لوطنه وأبناء وطنه قولا وعملا كيف نجعل هذا الحس رسالة داخلية ومهمة حياة ، بنا أو بغيرنا لا أزال أتذكر ترديدكم لقول الشافعي في طهارة المباديء وسمو الأهداف .. ما جادلت أحدا إلا تمنيت أن يظهر الله الحق على لسانه دوني دام عزكم زوجي الحبيب ، وعز وطننا وشعبنا الغالي فوق كل أرض وتحت كل سماء
هناك 9 تعليقات:
عزيزتتي الاستاذة عزة مدونة رائعة ومفيدة جدامثل روعتك المعهودة مارأيك لو قرنتيها بموقع مدرستكم؟مجرد رأي يا أم عمر مع تمنياتي بمزيدا من التألق..........أختك أم عبد العزيز
ماشاءالله مدونة رائعة ومميزة
اتمنى لك مزيداً من التوفيق
اختك عبير الوايلي
هلا وغلا ام عبد العزيز
كا دخولك للمدونتي شرف كبير افتخر به
شكرا لك
اما بالنسبة الى اضافة مدونتي الى موقع المدرسة سيتم ذلك قريبا ان شاء الله
اهلين استاذة عبير
اشكرك جدا على رائك الذي اعتبره شهادة اعتز جدا بها
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذة المتألقة/ عزة البقمي
أعجبني كثيراً التغيير في مدونتك بعد الدورة فقد أصبحت أكثر تنظيماً
تمنياتي لك بمزيد من الإبداع والتميز
وجعل الله ذلك في موازين حسناتك
استاذتي الغالية نادية
هناك قول مأثور يقول ((من علمني حرفا صرت له عبدا))وانت من علمتني واوصلتني بصبرك وتفانيك وسعة صدرك الى كل هذا .....فبارك الله فيك ونفع بعلمك وجعله في موازين حسناتك
ومع ان كلمه الشكر لا توفي حقك علي
لا اجد ما اقول سواها فالف شكر
لالئ نظمتها في مدونتك
لها بريق الالماس
كونت عقدا ازدان به
كل من تشرف بدخولها
متعة و فائدة جمعتيها
و بعقد نظمتيها
تتهاوى الكلمات عن و صفها
فهي بصمة شخصيتك
بارك الله في علمك و نفع بك
الأستاذة / عزة البقمي
السلام عليكم ورحمة الله
لا تعلمين مدى سعادتي وأنا اطلع في كل مرة على ثمرة من ثمار جهودك وتفانيك وحبك لهذه المهنة الشريفة
هذه المهنة التي كان لأسرنا شرف الارتباط بها منذ ما يربو على ثلاثة قرون
منذ عصر عالم الجزيرة العربية ، الشيخ راشد بن خنين ، ذلك العالم الحنفي المذهب الذي كانت له اليد الطولى في نشر ثقافة العلم والتعليم ابان الدولة السعودية الأولى حتى وافاه الأجل المحتوم تاركا ارثا كبيرا من المؤلفات ليس اقلها تلك التي تتحدث عن تربية النشء وصناعة الأجيال ، وصولا الى ثلة من العلماء والمفكرين والمربين الذين تزخر وتتشرف بهم عائلاتنا التي جعلت ديدنها وشرفها أن نكون خداما لأبناء أجمل وأقدس وأغلى بقاع الأرض
اسرنا التي تشرفت بالمشاركة في بناء هذا البلد المقدس منذ فترة مبكرة ، وحتى مات جدك شهيدا باذن الله في كوكبة موحدي المملكة مع أولئك الذين دفعوا حياتهم ودمائهم كي ننعم أنا وأنت وكل ابناء الوطن بما نراه الآن
إنه شرف التربية والتعليم يا غاليتي .. شرف خدمة الأجيال وصناعة الأجيال
دولتنا الحبيبة أدركت ومنذ فترة مبكرة ،أنه لا استثمار يعلو على الاستثمار في بناء العقول .. في صناعة الإنسان
من هذه البيئة الواعية النقية ، أتت الأستاذة عزة مربية فاضلة ، ومخلصة دؤوبة ، فارتبطت متشرفا بها وكانت رفيقة الكفاح
تلكم هي الأستاذة عزة ، التي تعلمت منها كيف يكون واجب المعلم نحو ربه ونفسه ... نحو مهنته ومدرسته ... نحو أسرته وأولياء الأمور والبيئة ... بل نحو وطنه ونحو الأمة جمعاء
أدرك أن طموحاتك كبيرة ، وآمالك بلاحدود ... أدرك همك الداخلي نحو صناعة جيل يحمل هم الوطن ، ويرتقي بالوطن ، ويعيش من أجل الله ثم من أجل الوطن المقدس
يدي ستكون دائما وأبدا معك وبك ولك ، وقلبي يعيش في داخلك ، ينبض بآمالك ، يستشرف تطلعاتك ، ويعزف لنجاحاتك
لا عدمتك رفيقة للعمر ، محبة مخلصة وفية أمينة في كل هنيهة من دقائق حياتك النبيلة
زوجك / صالح بن عبدالله الخنين
استشاري علوم الأعصاب في التخدير والعناية المركزة
مركز كرمبيل لعلوم وأبحاث الأعصاب
جامعة تورنتو - كندا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... ثم أما بعد
زوجي الغالي ابو عمر
اشكرك على هذه الكلمات الطيبة التي قد لا استحقها
فقد تعلمت منكم أنه حينما تبدأ معركة المرء بينه وبين نفسه فهو عندئذ شخص يستحق الذكر
تعلمت منكم كيف يكون المرء محبا لوطنه وأبناء وطنه قولا وعملا
كيف نجعل هذا الحس رسالة داخلية ومهمة حياة ، بنا أو بغيرنا
لا أزال أتذكر ترديدكم لقول الشافعي في طهارة المباديء وسمو الأهداف .. ما جادلت أحدا إلا تمنيت أن يظهر الله الحق على لسانه دوني
دام عزكم زوجي الحبيب ، وعز وطننا وشعبنا الغالي فوق كل أرض وتحت كل سماء
زوجتكم / عزة البقمي
إرسال تعليق